”
من يُريدُني
يتقبّلني بِ عيوبَي وآخطائيَ
وآلآشباهَ آلتيَ وُلِدت عليهَآ
و عَاداتي وآطباعيَ التيَ آعتدتُها
وِالظروفُ التي كتبهَا اللهُ اقداراَ لي
وَ موآهِبي .. وآحَلامي وطمُوحَي فيَ مُستقبَلي
هُنالك ثمّة اشخآص تُريد تغييري حسَب
طموحاتِهم وعلاقاتِهم وشخصيتهُم !
عفُوا انظروا لتِلك العلاقات التيَ تربِطنا
هل تستحِق أن أتغير مِن اجلهآ !
. . كُوني آعبث بِ شخصيتي وطموحاتي لأجلِهُم
فِ لن آفعل إلا لِمنّ ندِروآ
لؤلائك آلذينَ لهُم في القلبِ مُستقرّا
لِمن بقيِ و تقبلنَي بِ اخطائي
خجَلا لبقائهم سَ اتغيرَ حِسب مايريدُون .
إنَا لِمن يستحِقُني فقطَ !