أحببتُكِ ب عُمق بِ مشآعِر صادِقه عنّ غيري
وهبتُكِ كُل وقتي
حافظتُ ولم اُهمِل قطّ !
توآصلتُ بِ إهتمام
كُنت أول من يُهنِئُك بِ مُناسباتِك
اعتنيتُ كثيرآ بِ علاقتي معكِ
تغَاضيتُ عنّ تِلك العيُوب !
. . واستِحقارك لِ تِلك العلاقه
كتبتُ قصائد
كتبتُ خواطِر كثيره
قلمي يُعانق صِفاتكِ
كلِماتي مهُووسه ب وصفك
إضآفهً لكل ذلِك . . صبُرت !
لآنني وجدتُ فيكِ اللامُبالات طيلة تلك العلآقه
لكِن ايُعقل !
انّ تمُرّ رسائلي هآتِفكِ مُرور الكِرآم !
لمّ آصبحَتي بِ تلككَ المشآعر البارده ؟
مَن هتف لِ قلبككَ : أنّي وفيهُ لآ اُهمِل
مَن آخبرك بِ انّي جيدة التواصُل ؟
من همس لكك اني لآ اقطع علآقتي باحبّتي حتىَ وإنّ انشغلُوآ عنّ !
مآاللذي جعلكِ تُهمليني لِهذه الدرجه
لنّ اُعلِن انسحَابك التَام مِن حيآتُي
لكِنّي س آُعامِلُك مِثل تِلك الطريقة الاستفَزازيه التيُ تُعامليني بِهآ
فِ امرُكِ الآن آصبح سييّآن = )