شعُور
يُلازِمني ليله مِن سبعَة ايام
يُوقِض مابي مِن حنين
ويأتي بِسُرب ذكريآتي معكِ
ويشُوه ملامححَ السعادة التي ابقيتُها ل نهَايه سبعتَي !
يُصيبُني ب داء الصمت
فُ اقلِّب رسائلي لكَ
وتسكِنُني رغبه مجنونه ب معرِفة اخبارِكِ
تأتَي افكَآري ان اُحاول مجددَا التواصُل معكِ
اُمسكِ قلميَ : مآ النص الذي اختارهُ لك ؟
مممم كيف اجعلُكِ سعيده فيَما ابعثُه
أعجزُ عن آلتعبير
آسرحُ كثيرآ
يعترينيَ خُوف ! شرود وتفكِير
ارمَي قلمي مُنهكه وعاجزه واتلحفُ حزنيَ
ل انام واُنهي تِلك الليلة المُزعجه
و تنتَهي قصه ليل الاربعآء ب امنيه
علّ رسآئلكِ تقتُل رُوتينه
قبل ان يقتِلني !