#
و لازال مُنبه هاتفي النقال
يمكُث في ( السادسه )
وُابِدله يوُميا بين ( ص ) و ( م )
كل صباح ومساء تُداعب نغمته اذُني
واستيقظ اتفقد هاتفي
لعلّي أجِد شيئا مِنك
فاعود غاضبه
ويتظاهر قلبي بآللامبالاة لعقلي
اتسائل
الهآذا الحد اشتقتُك !
اغفوُ هزيلة بِهجره للأحلام
داعية الله يبتليكك بداء حنين كآلذي سكنني تجاهُك
ولكِن . . آجد نفسي مُستغفره قبل اكتمال دعوتي
سلبت مِني توازُني الداخلي
توازُن خواطري
توُازن حياتي
توازن اختياري
واصبحتُ مختلّه في كُل اموري الشخصيه
تناقُضي انت . . سحَقآ لك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق