الأربعاء، 21 مارس 2012

تناقُض السادسه


#

و لازال مُنبه هاتفي النقال 
يمكُث في ( السادسه ) 
 وُابِدله يوُميا بين ( ص ) و ( م ) 
كل صباح ومساء تُداعب نغمته اذُني 
واستيقظ اتفقد هاتفي 
لعلّي أجِد شيئا مِنك 
فاعود غاضبه 
ويتظاهر قلبي بآللامبالاة لعقلي
اتسائل 
الهآذا الحد اشتقتُك ! 
اغفوُ هزيلة بِهجره للأحلام 
داعية الله يبتليكك بداء حنين كآلذي سكنني تجاهُك 
ولكِن . . آجد نفسي مُستغفره قبل اكتمال دعوتي 
سلبت مِني توازُني الداخلي
توازُن خواطري 
توُازن حياتي 
توازن اختياري  
واصبحتُ مختلّه في كُل اموري الشخصيه 
تناقُضي انت . . سحَقآ لك 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق