. .
. .
ولدي جوع للهُجوع ولكن روحي نحو الضياع وعيني لا تذَق
سِوى النعاس وشيئا يسيرا من الوسنْ
حين خبّأني الخفاء وهدركني شيئا من الاغفاء , زارني كابوس
الرجوع فتعوذت من الفتن
أطربُ على شفق المغيب يتحاشاني كل غريب , لو كنت ليس ا
صلة بي لما علمت اني احِنّ
اضربني مثلا للجنون , لازال الاصدقاء لا يعلمون ماسر هذه الحكاية
لِم اصبح لحرفي سجن ؟
مابال عيني لا تتوب , تثاقل يسار صدري الذنوب , احتاج ان اُرمى بعيدا
واتذوق غيرك من المحن !
من غيري ذاق هذا الغياب ؟ هل لنا فيه حُسن مئاب ! عينا تراك دون حديث
وروتين بدونك كطعم العدن
اترى القدر يحمل لقاء ؟ وقُدِّر لحبنا ان نصبح اصدقاء , هل سأحظى بعودة لك
( هل سيعود لي وطن ) ؟
لازال لدي حلم الرجوع , سئمت الكتابة بحزن ودموع ! رغم ان عيشي دون لِقاك
امرا يراه غيري حسن
اربت بيداك على كتافي , اعطني من صوتك مبتغاي . . امنن علي بجرعة من اكسجينك
لعلّي ابقى بعطائي مُزن !
. .
ولدي جوع للهُجوع ولكن روحي نحو الضياع وعيني لا تذَق
سِوى النعاس وشيئا يسيرا من الوسنْ
حين خبّأني الخفاء وهدركني شيئا من الاغفاء , زارني كابوس
الرجوع فتعوذت من الفتن
أطربُ على شفق المغيب يتحاشاني كل غريب , لو كنت ليس ا
صلة بي لما علمت اني احِنّ
اضربني مثلا للجنون , لازال الاصدقاء لا يعلمون ماسر هذه الحكاية
لِم اصبح لحرفي سجن ؟
مابال عيني لا تتوب , تثاقل يسار صدري الذنوب , احتاج ان اُرمى بعيدا
واتذوق غيرك من المحن !
من غيري ذاق هذا الغياب ؟ هل لنا فيه حُسن مئاب ! عينا تراك دون حديث
وروتين بدونك كطعم العدن
اترى القدر يحمل لقاء ؟ وقُدِّر لحبنا ان نصبح اصدقاء , هل سأحظى بعودة لك
( هل سيعود لي وطن ) ؟
لازال لدي حلم الرجوع , سئمت الكتابة بحزن ودموع ! رغم ان عيشي دون لِقاك
امرا يراه غيري حسن
اربت بيداك على كتافي , اعطني من صوتك مبتغاي . . امنن علي بجرعة من اكسجينك
لعلّي ابقى بعطائي مُزن !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق